Nekreh El Keld

كي ترقد الليل والنجوم تاني
تيجي صورتك وتقابلني، تيجي صورتك وتخايلني
كي تفطن الشمس تلقاني سبقتها وسبقت خيالي
كل يوم نديرها بالعاني
شي ما ينسّيني بلّي راح، شي ما يخفّف عليّا الجراح
يكون غير الماضي يولّي
وكرهتْ الليل وكرهتْ الصباح
اللي بنيتهُ دّاتهُ لرياح، لو كان غير الـماضي يولّي

ونكره القلب اللي يحبّك، اللي ما بقى لُه مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحب اللي تعذب لك قلبك، كيما آنا هكذا يجرى لك
ولّي تقول إش أدّاني ليك، ليك

وينعل القلب اللي يحبّك، اللي ما بقى له مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحبّ اللي تعذب لك قلبك، كيما آنا هكذا يجرى لك
تولّي تقول إش ادّاني ليك

قلبي بالأحزان تعمّر كي صار يكسّر الحجر
رحتْ بنيتْ داري فوق رمال
فالصيف الـشمس تحرق، فالخريف تطيح الأوراق
وأنا موالفه نستحمل
متفكره الـماضي والـزمان، كل شي محقّق فالبايان
غي نتفكّر تدمع عيني
لو كان نحكي نعمّر ديوان، لو كان نبكي نعمّر ميدان
ليلة واحدة ما تكفيني

ونكره الـقلب اللي يحبّك، اللي ما بقى لُه مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحب اللي تعذب لك قلبك، كيما أنا هكذا يجرى لك
تولّي تقول إش أدّاني ليك، ليك

وينعل الـقلب اللي يحبّك، اللي ما بقى له مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحبّ اللي تعذب لك قلبك، كيما أنا هكذا يجرى لك
تولّي تقول إش أدّاني ليك

ونكره القلب اللي يحبّك، اللي ما بقى لُه مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحب اللي تعدّب لك قلبك، كيما آنا هكذا يجرى لك
ولّي تقول إش أدّاني ليك

وينعل القلب اللي يحبّك، اللي ما بقى له مقام فقلبك
اللي بعتهُ وهو شاريك
ونحبّ اللي تعدّب لك قلبك، كيما آنا هكذا يجرى لك
تولّي تقول إش ادّاني ليك