عشت لحظات

يمك عشت لحظات
ماتنسي هيهات
تركن جرح وآهات
ليهسة بيه
ع البال أبد ما كان
قصة محب ولهان
تخلص دمع وأحزان
غصباً عليه
...
يمك عِشتَ لَحَظات
ماتنسي هَيْهات
تَرْكُن جُرِحَ وَآهات
لِيَهِسّهُ بَيه
ع البال أَبَدَ ما جان
قَصَّة مُحِبّ وَلْهان
تُخْلِص دَمْع وَأَحْزان
غَصْباً عَلَيهِ
...
بس يلا معذور
وهواية مشكور
أترخص أني
ما أحجي ما زيد
وعتابي شيفيد
منك شتاني
...
بَسَّ يلا معذور
وَهِوايَة مَشْكُور
أَتَرَخَّص أَنِّي
ما أَحْجَي ما زَيْد
وَعِتابِي شيفيد
مِنكَ شَتّانِي
...
ما قصرت وياك
شتريد أقولك هاك
بس هسه راح انساك
حبك أذية
حبك اذيه
...
صارت بعد متصير
ما أعشق وما أحير
خليني مثل الطير
حر بالي صافي
المن أضل سهران
وأقضي العمر حيران
متعلق بإنسان
يمكن يوافي
...
صارَت بَعْدَ ما تَصِير
ما أَعْشَق وَما أُحِير
خليني مِثْلِ الطَيْر
حَرّ بِآلِي صافِي
الِمَن أُضِلّ سَهْران
وَأَكظي العُمْر حَيْران
مُتَعَلِّق بِإِنْسان
يُمْكِن يُوافِي

...
ما أرهم وياك
انساني وأنساك
نتفارق أحسن
مسامح على الراح
بس رايد أرتاح
وجروحي يشفن
...
ما أَرَهُم وياك
انْسانِي وَأَنْساكَ
نَتَفارَق أَحْسَن
مسامح عَلِيّ إللي راحَ
بَسَّ رايد أَرْتاح
وَجُرُوحِي يشفن
...
من حبك إنذليت
لو تدري شتمنيت
بس أخلص وأرتاح
ردت المنية
ردت المنية
...
مريت أنا بأيام
ما تمرني بالأحلام
من الفرح ما نام
سهران أغني
بحبك كنت مجنون
ما أدري بي تخون
و بهم أظل مسجون
خيبته ظني
...
مريت أَنا بِأَيّام
ما تُمِرّنِي بِالأَحْلام
مِنِّ الفَرْح ما انام
سَهْران أَغَنَّيْ
بِحَبّكَ كُنتِ مَجْنُون
ما أُدْرِي بَي تُخَون
وَبهم أُضِلّ مَسْجُون
خَيَّبَته ظَنِّي
...
يعني أني غلطان
صدكني ندمان
غلطة وهويتك
لا ما أحاكيك
الله إللي يجازيك
ويجازي نيتك
...
أَنِّي الي غَلَطان
ِ صَدَّقَنِي نَدْمان
غَلَطَة وَهَوَّيتُكَ
لا ما أَحْاكيك
اللّٰه إلي يُجازِيكِ
وَيُجازِي نِيّتكَ
...
بس حوبته متروح
قلبي إللي مليته جروح
خليته بس ينوح
صبح ومسية
صبح و مسية