Outlandish (For The Dreamers)
بَطَلَت أُكَلِّم حَدَّ لِحَدّ ما حَدَّ خَدّ بِإِيدِي
لَو مكانتش ٱِقْتَنَعتَ بَيا مكانتش ظَهَّرتَ عَبْقَرِيّتِي
كُلّهُ أُصاب فِيما أُصاب ، وَأَخْطَأ فِيما أُخْطَأ
الحَقّ أَحَقَّ إِنَّ يَتَّبِع مَهْما هنوصل أُبْطَأ
إنت عَمَرَكِ ما ٱِقْتَنَعتِ بـ قَد أَي بنكمل بَعَّضَ
أَنا لاحَظَت كَوَّنَ الفِكْرَة بِتَقْوَى بِنَقْد نَقَّطَ الضُعْف
تُعْدِد عَصَبِيّاتنا فِي العُمُوم شَيْئ مُفِيد
وَإِن أَسْتَمِرّ الفِيل فِي ٱِعْتِقاد إِن الإِلٰه فِيل
بلجألك ٱِخْتِصاراً فِي اللَيّ اللَيّ أَنا فِيهِ فَعَلا مُحْتاجكَ
مُسْتَحِيل حَدَّ مَن الصَفَر لَوَحَّدَهُ يُعْرَف كُلّ حاجَة
ده مِشّ مَعْناهُ إِنِّي أُقَلّ ، وَلا إِن أَنْتِ أَعْلَى
أَنا بِقُفْل التآويل ، وَأَنْتِ بتغرق فِي المَعْنَى
لسه معرفتيش مَن إمتى مبتفهميليش وَلا كَلُمَّة ؟
مَن ساعَة ما كُلّ حاجَة معاكى إبتدت تُكَوِّننَ مُمِلَّة
عَمَرَكِ ما شَوْفتِي حَقِيقتِي ، وَلا فَهِمّتِي حَقِيقَة ده كُلّه
كُلّ وَأَحِدّ شاف آلَتانِي الواحِد اللَيّ اللَيّ حَبّ يكونله
مُضْطَرّ أُسَيِّبكَ وَأَمْشَى مَنْعاً لِلمُخاطِرَة
الوَرَقَة رافِضَة أعيشلك وَأَبْقَى أَزُورها كُلّ فَتْرَة
أَنا بِشَرْح عَلِيّ قَد عقولكوا ، وَلَسَهُ متفهمش شَرْحِيّ
أَنْتِ كَلامكِ ماتَ ، وإنت لسه عايِش ، إنت سَطْحِي
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
ظُرُوفهُ كانَت غَيَّرَ ظُرُوفهُم ، فَخَرَجَ عَنَّ الإِجْماع
ظُرُوفنا الآن شَبّهُ ظُرُوفهُ فـ ٱِجْتَمَعنا عَلِيّ فَتْواهُ
مِشّ فِي صالِحكِ يُبْقَى مَثّالَيْ
طَوْل مـ أَنْتِ فِي قِمَّة مُتَعَدِّد
بِأَب الإِيمان قَصِير ، مبيدخلوش مُتَكَبِّر
سيبيلى حاجَة أَفْتَكِركِ بِيهاً ، حاجَة رِيحتكِ فِيها
حاجَة استخدمتيها ، فِي أَوْقات مِشّ حَبّانِي أُعَيِّش ناسيها
لِلهُرُوب مَن وَأَقَعهُم ، لِلأَسَف لِأَزُمّ تَوْقِيعهُم
يُؤْسِفنِي أَقُولكَ -فِي بَعَّضَ الحاجات – شَبَّة طَيِّعهُم
بَسَّ ده مُؤَقَّتاً ، هَمّا يَقُولُوا بَطَلَ وَأَبْقَى بَطَلَ
وَأَوعَى ٱِنْتِظارهُم إِنَّكِ تَقَع هُوَ اللَيّ اللَيّ يَسْقُطكِ
وَتَبْدَأ النِهايَة بـ إِنِّي أَقْبَلَ حاجات مَرْفُوضَة
واحِدَة بِجِمالكَ إنتى فِي بالَى صَعْب تُكَوِّننَ مَوْجُودَة
أَجْزاء شَبّهُ عَشْوائِيَّة سوا تُبان مُخِيفَة
أَنْتِ سامِع مـ الغنوة آلهُ بتعزف صَوَّتتُ مُؤامَرَة سَخِيفَة
اللَيّ فِي صالِح السِينارِيو طَوْل عُمْرِي بِنَفَذهُ
لَو أبرهة بيغرق قِبَل عام الفِيل هروح أَنْقَذَهُ
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
معرفتش أَشْكُر مَيْن ساعتها وَعَدَّى المُوَقَّف عادَى
مجاش فِي بالَى إِن أَنا الشَخْص اللَيّ أَنْقَذَ حَيّاتِي
بِراجِع نَفَسِي نَفْسِي لَمّا ألاقينى تِهتَ فِي التَفاصِيل
فـ أَنْفَصِل عَنَّى الجُزْء اللَيّ مراقبنى مَن بُعَيْدَ
شايفك يا بِلِدِي بتبصيله ، وإنتى بترقصيله
بَصَّة فِلَسْطِينِي لإِسْرائِيلِي ناهِب مَحْصُول طَيَّنَهُ
فِي لَوْحات يادُوب ، فِيها بسيب كَذا خَطّ وَلَوْن
كُونُوا فِي كُلّ عَصَّرَ كُلّ رَسْمهُ تُفِيد الكَوْن
غلبانة ، بِتَقَوُّل لِلناس إِنَّها بَكَرهُ هتنسانا
مِشّ عارِفَة إِن اللَيّ يُعِيش مَن غَيَّرنا أَكِيد معاشش مِعانا
صِدْقِي صِدْقِي اللَيّ بتحسيه ، كَدُبِّيّ اللَيّ إنتى بتشوفيه
ٱِسْتَخْدِمِي البُعْد اللَيّ إنتى عارِفَة إِنَّكِ فِي حَضَّنِي فِيهِ
كانَ بايَننَ فِي عينيكى الزهق
مبانتليش فِي عَيْنكِ غَيْرَة
قلتلك إِنِّي عارِف إِن دِي دِي الرَقْصَة الأَخِيرَة
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
لَو مكانتش ٱِقْتَنَعتَ بَيا مكانتش ظَهَّرتَ عَبْقَرِيّتِي
كُلّهُ أُصاب فِيما أُصاب ، وَأَخْطَأ فِيما أُخْطَأ
الحَقّ أَحَقَّ إِنَّ يَتَّبِع مَهْما هنوصل أُبْطَأ
إنت عَمَرَكِ ما ٱِقْتَنَعتِ بـ قَد أَي بنكمل بَعَّضَ
أَنا لاحَظَت كَوَّنَ الفِكْرَة بِتَقْوَى بِنَقْد نَقَّطَ الضُعْف
تُعْدِد عَصَبِيّاتنا فِي العُمُوم شَيْئ مُفِيد
وَإِن أَسْتَمِرّ الفِيل فِي ٱِعْتِقاد إِن الإِلٰه فِيل
بلجألك ٱِخْتِصاراً فِي اللَيّ اللَيّ أَنا فِيهِ فَعَلا مُحْتاجكَ
مُسْتَحِيل حَدَّ مَن الصَفَر لَوَحَّدَهُ يُعْرَف كُلّ حاجَة
ده مِشّ مَعْناهُ إِنِّي أُقَلّ ، وَلا إِن أَنْتِ أَعْلَى
أَنا بِقُفْل التآويل ، وَأَنْتِ بتغرق فِي المَعْنَى
لسه معرفتيش مَن إمتى مبتفهميليش وَلا كَلُمَّة ؟
مَن ساعَة ما كُلّ حاجَة معاكى إبتدت تُكَوِّننَ مُمِلَّة
عَمَرَكِ ما شَوْفتِي حَقِيقتِي ، وَلا فَهِمّتِي حَقِيقَة ده كُلّه
كُلّ وَأَحِدّ شاف آلَتانِي الواحِد اللَيّ اللَيّ حَبّ يكونله
مُضْطَرّ أُسَيِّبكَ وَأَمْشَى مَنْعاً لِلمُخاطِرَة
الوَرَقَة رافِضَة أعيشلك وَأَبْقَى أَزُورها كُلّ فَتْرَة
أَنا بِشَرْح عَلِيّ قَد عقولكوا ، وَلَسَهُ متفهمش شَرْحِيّ
أَنْتِ كَلامكِ ماتَ ، وإنت لسه عايِش ، إنت سَطْحِي
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
ظُرُوفهُ كانَت غَيَّرَ ظُرُوفهُم ، فَخَرَجَ عَنَّ الإِجْماع
ظُرُوفنا الآن شَبّهُ ظُرُوفهُ فـ ٱِجْتَمَعنا عَلِيّ فَتْواهُ
مِشّ فِي صالِحكِ يُبْقَى مَثّالَيْ
طَوْل مـ أَنْتِ فِي قِمَّة مُتَعَدِّد
بِأَب الإِيمان قَصِير ، مبيدخلوش مُتَكَبِّر
سيبيلى حاجَة أَفْتَكِركِ بِيهاً ، حاجَة رِيحتكِ فِيها
حاجَة استخدمتيها ، فِي أَوْقات مِشّ حَبّانِي أُعَيِّش ناسيها
لِلهُرُوب مَن وَأَقَعهُم ، لِلأَسَف لِأَزُمّ تَوْقِيعهُم
يُؤْسِفنِي أَقُولكَ -فِي بَعَّضَ الحاجات – شَبَّة طَيِّعهُم
بَسَّ ده مُؤَقَّتاً ، هَمّا يَقُولُوا بَطَلَ وَأَبْقَى بَطَلَ
وَأَوعَى ٱِنْتِظارهُم إِنَّكِ تَقَع هُوَ اللَيّ اللَيّ يَسْقُطكِ
وَتَبْدَأ النِهايَة بـ إِنِّي أَقْبَلَ حاجات مَرْفُوضَة
واحِدَة بِجِمالكَ إنتى فِي بالَى صَعْب تُكَوِّننَ مَوْجُودَة
أَجْزاء شَبّهُ عَشْوائِيَّة سوا تُبان مُخِيفَة
أَنْتِ سامِع مـ الغنوة آلهُ بتعزف صَوَّتتُ مُؤامَرَة سَخِيفَة
اللَيّ فِي صالِح السِينارِيو طَوْل عُمْرِي بِنَفَذهُ
لَو أبرهة بيغرق قِبَل عام الفِيل هروح أَنْقَذَهُ
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
معرفتش أَشْكُر مَيْن ساعتها وَعَدَّى المُوَقَّف عادَى
مجاش فِي بالَى إِن أَنا الشَخْص اللَيّ أَنْقَذَ حَيّاتِي
بِراجِع نَفَسِي نَفْسِي لَمّا ألاقينى تِهتَ فِي التَفاصِيل
فـ أَنْفَصِل عَنَّى الجُزْء اللَيّ مراقبنى مَن بُعَيْدَ
شايفك يا بِلِدِي بتبصيله ، وإنتى بترقصيله
بَصَّة فِلَسْطِينِي لإِسْرائِيلِي ناهِب مَحْصُول طَيَّنَهُ
فِي لَوْحات يادُوب ، فِيها بسيب كَذا خَطّ وَلَوْن
كُونُوا فِي كُلّ عَصَّرَ كُلّ رَسْمهُ تُفِيد الكَوْن
غلبانة ، بِتَقَوُّل لِلناس إِنَّها بَكَرهُ هتنسانا
مِشّ عارِفَة إِن اللَيّ يُعِيش مَن غَيَّرنا أَكِيد معاشش مِعانا
صِدْقِي صِدْقِي اللَيّ بتحسيه ، كَدُبِّيّ اللَيّ إنتى بتشوفيه
ٱِسْتَخْدِمِي البُعْد اللَيّ إنتى عارِفَة إِنَّكِ فِي حَضَّنِي فِيهِ
كانَ بايَننَ فِي عينيكى الزهق
مبانتليش فِي عَيْنكِ غَيْرَة
قلتلك إِنِّي عارِف إِن دِي دِي الرَقْصَة الأَخِيرَة
أَسْئِلَة القَرْيَة دِي مَحْدُودَة جَدّا ، عالِم تافِهَة
المَدِينَة دِي مَبالِغ فِيها جَدّا ، عالِم كافِرَة
البَلَد دِي كامِلَة جَدّا بَسَّ أَخِينا عَمَرَهُ ما شافَها
بِقُراها بِمُدُنها بِكُلّ حاجَة وَحِيدَة بـ ٱِخْتِلافها
Credits
Lyrics powered by www.musixmatch.com
Link
© 2024 All rights reserved. Rockol.com S.r.l. Website image policy
Rockol
- Rockol only uses images and photos made available for promotional purposes (“for press use”) by record companies, artist managements and p.r. agencies.
- Said images are used to exert a right to report and a finality of the criticism, in a degraded mode compliant to copyright laws, and exclusively inclosed in our own informative content.
- Only non-exclusive images addressed to newspaper use and, in general, copyright-free are accepted.
- Live photos are published when licensed by photographers whose copyright is quoted.
- Rockol is available to pay the right holder a fair fee should a published image’s author be unknown at the time of publishing.
Feedback
Please immediately report the presence of images possibly not compliant with the above cases so as to quickly verify an improper use: where confirmed, we would immediately proceed to their removal.