Surah Tariq

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ
وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ
ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ
إِن كُلُّ نَفۡسٖ لَّمَّا عَلَيۡهَا حَافِظٞ
فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ
خُلِقَ مِن مَّآءٖ دَافِقٖ
يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَآئِبِ
إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرٞ
يَوۡمَ تُبۡلَى ٱلسَّرَآئِرُ
فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٖ وَلَا نَاصِرٖ
وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ
وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ
إِنَّهُۥ لَقَوۡلٞ فَصۡلٞ
وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ
إِنَّهُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدٗا
وَأَكِيدُ كَيۡدٗا
فَمَهِّلِ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا



Credits
Writer(s): Muzammil Hasballah
Lyrics powered by www.musixmatch.com

Link