Somowky BelQuran

سُمُوَّكِ بِالقُرْآنِ وَالنُّورِ وَالذِّكْرِ
إِذَا كُنْتِ لَا تَدْرِينَ قَدْ آنَ أَنْ تَدْرِيَ
هُنَا من رُوَاءِ الرُوحِ رُوحُكِ تَرْتَوِي
مِنَ النُورِ والإِيمَانِ مِنْ عَبَقِ الزَهْر

سُمُوَّكِ بِالقُرْآنِ وَالنُّورِ وَالذِّكْرِ
إِذَا كُنْتِ لَا تَدْرِينَ قَدْ آنَ أَنْ تَدْرِيَ
هُنَا من رُوَاءِ الرُوحِ رُوحُكِ تَرْتَوِي
مِنَ النُورِ والإِيمَانِ مِنْ عَبَقِ الزَهْر

هَلُمِّي إِلَى تَحْفِيظِ قُرآنِ رَبِنَا
فَفِيهِ الَّذِي تَرْجُوهُ صَاحِبَةُ الخِدْرِ
أَضَآءَتْ بِهَ الأرْواحُ بِالنُورِ أشْرَقَتْ
كَمَا كانَ للأجْيَالِ مِنْ سَالِفِ الدَهْرِ

سُمُوَّكِ بِالقُرْآنِ وَالنُّورِ وَالذِّكْرِ
إِذَا كُنْتِ لَا تَدْرِينَ قَدْ آنَ أَنْ تَدْرِيَ
هُنَا من رُوَاءِ الرُوحِ رُوحُكِ تَرْتَوِي
مِنَ النُورِ والإِيمَانِ مِنْ عَبَقِ الزَهْر

وَفِيهُ سُمُوُّ النَّفْسِ بِالطُّهْرِ وَالْسَنَا
وَنَهْرٌ مِنْ الخَيْرَاتِ فِي رِقَّّةٍ يَجْرِي
وَفِيهِ مِنْ الخَيْرَاتِ مَا يُنَعِّشُ النُّهى
وَيُسْعِدُ أَرْوَاحَ العَزِيزَاتِ بِالعِطْرِ
وَيُسْعِدُ أَرْوَاحَ العَزِيزَاتِ بِالعِطْرِ

سُمُوَّكِ بِالقُرْآنِ وَالنُّورِ وَالذِّكْرِ
إِذَا كُنْتِ لَا تَدْرِينَ قَدْ آنَ أَنْ تَدْرِيَ
هُنَا من رُوَاءِ الرُوحِ رُوحُكِ تَرْتَوِي
مِنَ النُورِ والإِيمَانِ مِنْ عَبَقِ الزَهْر

فَهَيَّا إِلَى نَهْرِ العَطَاءَاتِ بَادِرِي
لِتَحْضِّي بِكُلِّ الخَيْرِ فِي مُلْتَقَى الطُّهْرِ
تَكُونِينَ كالمشس المُضِيئَةُ فِي الضُحى
وَفِي اللَّيْلَةَ الظَّلْمَاءُ تَضْحِينَ كَالبَدْرِ

تَكُونِينَ لِلتَّوْحِيدِ رَمْزاً وَمَعْلَمًا
وَتَنْهَيْنَ عَنْ إثِمٍ وَتَدْعِينَ لِلأَمْرِ
تَكُونِينَ لِلأَبْنَاءِ فِي الخَيْرِ قُدْوَةً
وَفِي جَنَّةِ الفِرْدَوْسِ تَحْضَينَ بِالقَصْرِ
وَفِي جَنَّةِ الفِرْدَوْسِ تَحْضَينَ بِالقَصْرِ

سُمُوَّكِ بِالقُرْآنِ وَالنُّورِ وَالذِّكْرِ
إِذَا كُنْتِ لَا تَدْرِينَ قَدْ آنَ أَنْ تَدْرِيَ
هُنَا من رُوَاءِ الرُوحِ رُوحُكِ تَرْتَوِي
مِنَ النُورِ والإِيمَانِ مِنْ عَبَقِ الزَهْر



Credits
Writer(s): Al Hussein Al Najmi, Abdullah Al Mahdawi
Lyrics powered by www.musixmatch.com

Link